°•ღ°•منتديــــ نجوم اون لاين ـــــــــــات°•
°•ღ°•منتديــــ نجوم اون لاين ـــــــــــات°•
°•ღ°•منتديــــ نجوم اون لاين ـــــــــــات°•
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

°•ღ°•منتديــــ نجوم اون لاين ـــــــــــات°•


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 آية مابين العلم والدين !!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ضى
عضو جديد
عضو جديد
ضى


انثى
عدد الرسائل : 1581
تاريخ الميلاد : 18/05/1981
العمر : 43
جنسيتك : مصري
توقيع المنتدي : آية مابين العلم والدين !! 15781610
16/06/2008

آية مابين العلم والدين !! Empty
مُساهمةموضوع: آية مابين العلم والدين !!   آية مابين العلم والدين !! Empty12.03.10 8:15

آية مابين العلم والدين !! Y1f2162718jm7
آية مابين العلم والدين !! Salam11




{مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ}



التفسير العلمي للآية :

مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ
هذه آية تشهد على إعجاز القرآن، لأنها تتحدث عن إحدى الحقائق الطبية اليقينية،
فالرجل لا يمكن أن يحمل أكثر من قلب في جوفه، ولكن ماذا عن المرأة؟ لنقرأ.
لفت انتباهي هذا التحليل الذي وجدته على شبكة الإنترنت لقوله تعالى:
(مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ)
[الأحزاب: 4].
آية مابين العلم والدين !! 5




فلماذا قال خصَّ الله تعالى الرجل دون المرأة؟
وهل يمكن للمرأة أن تحمل في جوفها قلبين؟


لقد شهدنا في التاريخ حالات شاذة لطفل رأسين أو عدة أذرع أو أرجل، وغير ذلك،

ولكن لم نشهد أبداً رجلاً يعيش بقلبين،
لأن القلب هو المسؤول عن تنظيم حركة الدم، ولا يمكن أن يعيش إنسان بقلبين،

ولكن ماذا عن المرأة؟


المرأة إذا حملت فإنها تحمل في جوفها قلبها وقلب طفلها،

وقد تحمل بأكثر من توأم ولذلك قد تحمل في جوفها عدة قلوب،
ولكن الرجل لا يمكنه ذلك!
وقد يولد طفل بقلبين (ربما يحدث هذا كحالة شاذة)
ولكنه لن يصل لمرحلة أن يصبح رجلاً وسيموت وهو طفل،
ولذلك تُعتبر هذه الآية معجزة طبياً،
لأنه لا يمكن لأحد أن يقرر أنه لا يمكن العيش بقلبين!
ولذلك قال تعالى في نفس الآية :
(وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ
فهذه الحقيقة،
حقيقة أنه لا يوجد رجل يمكن أن يحمل في جوفه أكثر من قلب،
دليل على صدق القرآن.


آية مابين العلم والدين !! One-heart-man2

القلب هو أهم عضو من أعضاء الجسد، فهو الذي ينظم الدورة الدموية ويحرك الدم في نظام معقد،
والقلب يُخلق في مرحلة مبكرة جداً خلال الأسابيع الأولى من الحمل،
ويبدأ في ممارسة نشاطه مباشرة،
وقد كشفت بعض الأبحاث أن للقلب دور في عملية التفكير والإبداع والإيمان.
ماسبق كان التفسير العلمي للآية ..
وللنطلق الآن مع التفسير الديني لها :

إبطال الظهار الجاهلي والتبني


{مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمْ اللائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءكُمْ أَبْنَاءكُمْ ذَلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِأَفْوَاهِكُمْ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ (4)
ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا ءاباءهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
(5)}.
آية مابين العلم والدين !! 5
سبب النزول:


{مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ}:

أخرج الترمذي وحسنه عن ابن عباس قال: قام النبي صلى الله عليه وسلم يوماً يصلي،
فخطر خطرة، فقال المنافقون الذي يصلون معه:
ألا ترى أن له قلبين، قلباً معكم وقلباً معه،
فأنزل الله: {مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ}.
{وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ} {ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ}:
أخرج البخاري ومسلم والترمذي والنسائي عن ابن عمر قال:
ما كنا ندعو زيد بن حارثة إلا زيد بن محمد، حتى نزلت في القرآن:
{ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ }
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أنت زيد بن حارثة بن شَرَاحيل.
ثم ردَّ تعالى مزاعم الجاهليين ببيان الحق الساطع فقال :
{مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ}
أي ما خلق الله لأحدٍ من الناس أياً كان قلبين في صدره،
قال مجاهد: نزلت في رجلٍ من قريش كان يُدعى "ذا القلبين" من دهائه،
وكان يقول: إنَّ في جوفي قلبين أعقل بكلِ واحدٍ منهما أفضل من عقل محمد :
{وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمْ اللائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ}
أي وما جعل زوجاتكم اللواتي تظاهرون منهنَّ أمهاتكم،
قال ابن الجوزي: أعلمَ تعالى أن الزوجة لا تكونُ أُماً،
وكانت الجاهلية تُطلّق بهذا الكلام وهو أن يقول لها: أنتِ عليَّ كظهر أمي .
{وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءكُمْ أَبْنَاءكُمْ }
أي وما جعل الأبناء من التبني الذين ليسوا من أصلابكم أبناءً لكم حقيقةً .
{ذَلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِأَفْوَاهِكُمْ}
أي دعاؤهم أبناء مجرد قول بالفم لا حقيقة له من الواقع .
{وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ}
أي والله تعالى يقول الحقَّ الموافق للواقع،
والمطابق له من كل الوجوه .
{ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ}
أي يرشد إلى الصراط المستقيم،

والغرضُ من الآية التنبيهُ على بطلان مزاعم الجاهلية،

فكما لا يكون للشخص الواحد قلبان في جوفه،
فكذلك لا يمكن أن تصبح الزوجة المظاهر منها أماً،
ولا الولد المتبنَّى ابناً،
لأن الأم الحقيقية هي التي ولدته،
والابن الحقيقي هو الذي وُلد من صلب الرجل،

فكيف يجعلون الزوجات المظاهر منهن أمهات؟


وكيف يجعلون أبناء الآخرين أبناءً لهم مع أنهم ليسوامن أصلابهم؟

ثم أمر تعالى بردّ نسب هؤلاءإلى ءابائهم .
فقال :{ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ}
أي انسبوا هؤلاء الذين جعلتموهم لكم أبناء لآبائهم الأصلاء .
{هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ}
أي هو أعدلُ وأقسط في حكم الله وشرعه،

قال ابن جرير:
أي دعاؤكم إياهم لآبائهم هو أعدل عند الله وأصدقُ وأصوب من دعائكم إياهم لغير ءابائهم .

{فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا ءاباءهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ}
أي فإِن لم تعرفوا ءاباءهم الأصلاء فتنسبوهم إليهم فهم إخوانكم في الإِسلام .
{وَمَوَالِيكُمْ} أي أولياؤكم في الدين،
فليقل أحدكم: يا أخي ويا مولاي يقصد أخوَّة الدين وولايته،

قال ابن كثير:
أمر تعالى بردّ أنساب الأدعياء إلى ءابائهم إن عُرفوا، فإِن لم يُعرفوا فهم إخوانهم في الدين ومواليهم، عوضاً عما فاتهم من النسب،

ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لزيد بن حارثة:
"أنت أخونا ومولانا"


وقال ابن عمر:
ما كنا ندعو "زيد بن حارثة" إلا زيد بن محمد حتى نزلت :

{ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ} {وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ}
أي وليس عليكم أيها المؤمنون ذنبٌ أو إثم فيمن نسبتموهم إلى غير ءابائهم خطأً .
{وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ}
أي ولكنَّ الإِثم فيما تقصدتم وتعمدتم نسبته إلى غير أبيه .
{وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا}
أي واسع المغفرة عظيم الرحمة، يعفو عن المخطئ ويرحم المؤمن التائب.
آية مابين العلم والدين !! 5

جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم


هذا تخلّص في وقت الحاضرة ، كما كان العلماء يتخلّصون في وقت المناظرة !


وما قيل في سبب ذلك خطأ مِن وُجوه :



الوجه الأول :
أنه نَفْي لشيء ماضٍ ، وليس للمستقبل حتى يشمل الرجال والنساء .

فقوله تعالى : (مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ) مُعبِّر عمّا مضى .


الوجه الثاني :
أن ذلك النفي كان لِشخص بِعينه ، وذلك على أقوال :

أن المنافقين قالوا عن النبي صلى الله عليه وسلم : إن له قلبين .
نَزَلَتْ في جميل بن معمر الفهري ، وكان رجلا حافظا لِمَا يَسمع .
فقالت قريش : ما يحفظ هذه الأشياء إلاَّ وله قَلْبَان !
قال السمعاني : ما رُوي عن الحسن البصري أنه قال :
كان الواحد منهم يقول : إن لي نَفْسًا تأمرني بالخير ، ونَفْسًا تأمرني بالشرّ ،
فأنزل الله تعالى هذه الآية ، وأخبر أنه ليس لأحد إلاَّ نَفْس واحدة ، وقَلْب واحد ،
وإنما الأمر بالخير بإلهام الله ، والأمر بالشر بإلهام الشيطان . اهـ .
وقال القرطبي : وقيل : نَزَلَت في عبد الله بن خطل .
وقال الزهري وابن حبان : نَزَل ذلك تمثيلا في زيد بن حارثة لَمَّا تَبَـنَّاه النبي صلى الله عليه وسلم .
فالمعنى : كما لا يكون لِرَجُل قَلْبَان ، كذلك لا يكون ولد واحد لِرَجُلَين . اهـ .
قال ابن جرير بعد أن حكى وروى الأقوال في الآية :
وأولى الأقوال في ذلك بالصواب قول من قال :
ذلك تكذيب مِن الله تعالى قَول مَن قال لِرَجُل : في جوفه قَلْبَان يَعقل بهما ،
على النحو الذي رُوي عن ابن عباس .
وجائز أن يكون ذلك تكذيبا مِن الله لِمَن وَصف رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك ،
وأن يكون تكذيبا لِمَن سَمى القرشيّ الذي ذُكر أنه سُمِّي ذا القلبين مِن دَهيه ،
وأيّ الأمرين كان فهو نَفْي مِن الله عن خَلقه مِن الرِّجال أن يكونوا بتلك الصفة . اهـ .


الوجه الثالث :
أن جواب المحاضر ضعيف !

لأن المرأة إذا حملت وصار الجنين في رحمها : لا يُقال لها قَلْبَان ! لأن قلب الجنين لا يُنسب إليها !
كما لا يُقال : لها رأسان ! أثناء الحمل !
وكما لا يُقال : لها أربع أرجل ! ولا أربع أيدي ،
فكذلك لا يُنسب قلب الجنين إليها ! فلا يُقال : لها قَلْبَان .
وعلى افتراض أن الآية ليست فيمن مضى ،
فإن الخطاب في الكِتاب وفي السنة يُغلَّب فيه جانب الْمُذَكَّر ، كما قال ابن القيم .


والله تعالى أعلم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
آية مابين العلم والدين !!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حصريا أهانه العلم المصرى فى الجزائر على يد كلاب جزائرين
» الدكتور مصطفى محمود صاحب "العلم والإيمان" في ذمة الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
°•ღ°•منتديــــ نجوم اون لاين ـــــــــــات°• :: 
الاقسام الاسلامية
 :: القرأن الكريم وعلومه
-
انتقل الى: